بسم الله الرحمن الرحيم
كما و عدتك أخي أختي الكريمة في موضوع سابق من سلسلة النصائح الخاصة بإحتراف التدوين 31 يوم لإنشاء مدونة إحترافية.
و هو أننا سنقوم بوضع سلسلة جديدة مكونة من 27 درس لإحتراف فن التعامل مع المنتديات، و الجميع يعرف أهمية المنتديات في جلب زوار حقيقين للمواقع و المدونات، و هذا أمر يسعى ورائه المحترف قبل المبتدء.
بهذه الدروس إن شاء الله ستكون قادر على التعامل مع جميع أنواع المنتديات و تحصل منها على سيل جارف من الزوار يزيدون من قيمة و جودة مدونتك.
و الدروس التي سنتطرق لها إن شاء الله هي:
- إختر دائما المنتديات التي تسمح بوضع روابط
- إختر المنتديات التي تسمح بوضع رابط في الإمضاء
- إختر المنتديات التي بها أعضاء تفوق 2000
- إختر دائما المنتديات المتخصصة و ليس العامة
- لا تضيع وقتك في المنتديات الغير نشيطة
- لا تضع رابط لمدونتك في الإمضاء إلا بعد كتابة 50 موضوع
- لا تضع أكثر من رابط في إمضائك
- إقراء عدد لابأس به من مواضيع المنتدى قبل أن تنشر موضوعك
- ضع قائمة بال 10 أعضاء النشيطين في كل منتدى تزوره
- إهتم بمتابعة مواقع أعضاء المنتدى
- إختر إسم دخولك للمنتدى بعناية و لا تغيره من منتدى لأخر
- ضع رابط مدونتك و بريدك في صفحتك التعريفية بالمنتدى
- إختر صورة Avatar بعناية شديدة
- قم بتنشيط خاصية الرد التلقائي عند الرد على مواضيعك
- ضع لائحة بالأسماء المشترك بها في المنتديات
- تعلم إستعمال خاصية “البحث” في المنتديات
- إقتنص المواضيع التي تحتاج للإجابة عن سؤال
- حافظ على وتيرة تابثة لنشر مواضيعك في المنتديات
- ضع رد على مواضيع الأعضاء الجدد
- تجنب تأجيج الجدل في المنتديات
- كن دائما لطيف و مهذب في ردودك
- ضع بعض الإبتسامات في موضوعك، لكن لا تكثر
- لا تنشر المواضيع لنشر فقط أو لشيء لست متأكد منه
- فكر في قراء مواضيعك
- أكتب مواضيعك بطريقة صحيحة
- إختر عنوان الموضوع بعناية
هذه هي النقاط التي سنتطرق لها إن شاء الله بالشرح و التطبيق، فالموضوع سيتكون من شقين الأول لشرح الدرس و الثاني لتطبيق الشرح أي سيكون نظري و عملي في نفس الوقت.
و بعد ذالك ستصبح من محترفي فن التعامل مع المنتديات و ستحصل على العدد اللذي تريده من الزوار، عشرات / مئات / ألاف / كل هذا حسب جهدك المبدول في فهم و تطبيق الدروس و النصائح.
سيتم البدأ بنشر المواضيع مع حلول شهر رمضان الكريم أعاده الله علينا بالخير و البركة.
تحياتي لك و وفقك الله لما يرضاه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق