المطر هو في غالب الاحيان خير ارسله الله تعالى الى عباده ولكن هل تعلم ما هو تفسير رؤية المطر في المنام ؟
اليكم تفسير اشهر العلماء من المفسرين في تفسير رؤيط نزول المطر في المنام :-
قال العلامة ابن سيرين في تفسير رؤية المطر في الحلم
ان من رأى المطر بشكل عام فهو يدل على رحمة الله تعالى ودينه وفرجه وعونه كما يدل على العلم والقرآن والحكمة استنادا بالتفسير لأن الماء منه كل شيء حي وحياة الخلق وصلاح الأرض ، ويدل رؤية المطر في الحلم على الخصب والرخاء ورخص الأسعار والغنى، وربما دل على الفتن والدماء تسفك على وجه الخصوص إن كان ماؤه دماً، وربما دل على العلل والأسقام الجدري والأمراض الأخرى إن كان في غير وقته من منتصف الصيف مثلا، وفي حين ضرره لبرده وكانت قطراته حسنة، وكذلك وكل ما أضر المطر بالأرض ونباتها منه فهو ضار للأجسام الذين أيضاً خلقوا من طين هذه الأرض ونبتوا فيها، وربما دل على ما نزل السلطان من البلاء والعذاب مثل المغارم والأوامر خصوصا إن كان المطر بالحيات أو الثعابين وغير ذلك من أدلة العذاب، وربما دلت على الأدواء والعقلة والمنع والعطلة للمسافرين بعيدا والصناع من أصحاب الحرف والتجارة وكل من يعمل عملاً تحت الهواء المكشوف لقوله تعالى ” إن كان بكم أذى من مطر
أما عندما يرى الشخص في المنام نفسه في المطر تحت قطراته يصيبه ماء المطر أو محصوراً أو مختبئا منه تحت سقف أو جدار فأمر ضرر يدخل عليه بالكلام والأذى ممن الناس، فإما أن يصيبه ضرب من الناس على قدر ما أصابه من المطر، وإما أن يبتلى بنافض إن كان مريضاً أو كان ذلك أوانه أو كان المكان مكانه مثل منزله، وأما الممنوع من المطر أو الهروب منه وعدم إصابته للشخص تحت الجدار فإما عطلة عن عمله أو سفر إلى بلاد أخرى أو من أجل مرضه أو سيصيبه الفقر أو يحبس في السجن على قدر ما كان من مطر بالمكان الذي رأى نفسه فيه.
ويقول ابن سيرين في توضيح المطر في القرآن بأنه ليس في كتاب الله تعالى فرج في المطر إذا جاء اسم المطر فهو غم مثل قوله تعالى ” وأمطرنا عليهم مطراً ” وقوله ” وأمطرنا عليهم حجارة “. وإذا لم يسم مطراً فهو فرج الناس عامة ويأتي بذكر ماء من السماء لقوله تعالى ” ونزلنا من السماء ماء مباركاً “.
أما إذا كان في المنام أن السماء أمطرت سيوفاً أو أحد أسلحة الحرب، فإن الناس يبتلون بجدال وخصومة ينهك قواهم ويصيبهم بينهم مشكلات جسام، فإن أمطرت بطيخاً، فإنهم يمرضون أو يصيب بلادهم وباء.
أما في حال أن الشخص رأى مطراً عاماً في جميع البلاد، فإن يفسر بحسب حالة الناس فإذا كان الناس في شدة أو حصار أو غلاء بالأسعار خصبوا ورخص سعرهم إما بمطر من السماء كما رأى يروي الأرض وينبت الزرع أو لرفقه وأعوانه وأصدقاءه من مساعدة أو سفن تقدم من البحر أو من بلاد أخرى بالطعام كمساعدة أو تجارة من شخص بأسعار أقل، وإن كان الناس في هذه البلاد في جور وظلم وعذاب وأمراض فرج ذلك عنهم إن كان المطر في ذلك الحين نافعاً للأرض وللناس في المنام، وإن كان ضاراً في الرؤيا مثل أنه يحمل البرد الشديد أو الدمار من غزارته والسيول الجارفة أو كان فيه حجر أو نار تضاعف ما هم فيه من ظلم وأمراض وتواتر عليهم على قدر قوة المطر وضعفه، فإن كان مجرد رشاً لقطرات الأمطار تحمل الضرر فالأمر خفيف فيما يدل عليه.
أما من وجد نفسه في المنام قد اغتسل في المطر من جنابة أو تطهر من المطر للصلاة أو غسل بمائه وجهه ليزيل اتساخا أو كان بعينه أمرا فيصح له بصره أو غسل به نجاسة كانت في جسمه أو ثوبه أو يديه، فتفسير ذلك أن الشخص إن كان كافراً أسلم، وإن كان ضالا أو مذنباً تاب، وإن كان فقيراً في ماله أغناه الله، وإن كان يرجو ويتمنى حاجة عند السلطان أو عند صاحب سلطة أو منصب نجحت لديه وسمح له بما قد احتاج إليه، وفي كل أحوال المطر ما يستحب نوعه فهو محمود وكل مطر يكره نوعه فهو مكروه.
في تفسيرات أخرى يؤول المطر إلى قضاء حوائج الناس ودعواتهم لله لأنه حاجة الأرض والبشر والحياة للنمو، فيكون تفسيره قرب قضاء الله لحاجة الداعي أو تسهيل أمر الرائي لها، لكنه يتحول إلى عذاب وفتنة إذا احتوى معه الغبار أو النار أو البرد أو الرياح الشديدة الغابرة، وكذلك يدل على الدماء لأنه سائل مثله بل وأن الدماء أغلب مكونها من الماء لذلك يؤول إلى سفك الدماء في تفسيره عندما يكون غضبا وكذلك يفسر بالمرض والإعياء مثل الجدري وغيره فكل ما كان في الحلم من مطر أو شتاء ضار للأرض أو الشجر أو الإنسان فهو ضار للجسد ودليل على الأمراض والأسقام والفتن لأن الأرض هي التي خلقوا منها وعاشوا عليها ومن شجرها بدءوا بقضاء أكلهم ومشربهم ونارهم وحياتهم منذ الأزل.
كذلك يأتي تفسير رؤية المطر والشتاء في علاقة مع الحاكم أو السلطان إذا كان المطر مصحوبا بما يدل على غير عادته مثل الرياح والغبار والنار أو غيرها فهو دليل على بلاء يقع من الحاكم أو عذاب ، وكذلك في الحالات السابقة كلها إضافة للمطر في غير موعده فهو ضرر لأصحاب الحرف والعاملين في الأماكن المكشوفة وكساد للتجار ويدل على الأمراض والمنع والعقبات للمسافر والعطلة.
وفي حال كان الرائي قد أصابه المطر أو اغتسل منه أو تطهر من جنابة أو توضأ من ماء الشتاء للصلاة أو غسل وجهه به أو أصاب ثيابه كله أو بعضه فكل ذلك يدل على أن الرائي يذهب إلى الخير، فإن كان كافرا أسلم وإن كان صاحب مرض تعافى منه أو قل ضرره وإن كان ينوي أن يفعل ذنبا أو بدعة أو فعلها فإنه يعود عنها ويستغفر ويعود للصلاح، وإن كان فقيرا يسر حاله وأغناه الله، وكذلك لو كانت له حاجة عند الحاكم سهلت له الطريق إليها ليصيبها، فكل مطر مستحب نوعه أو رؤيته في المنام يعود على الرائي بالخير أما ما لا يسحب أو ينفر أو يدل على عذاب وشدة فهو غير محمود التفسير.
ومن كان في حلمه أن المطر شديد ولا يجد ما يستره عنه أو أنه من بداية حلمه يختبأ من المطر تحت جدار أو يداري نفسه ويحميها من المطر تحت أي شيء ويحصره المطر ويمنعه من الحركة من تحت هذا الشيء ويجبره على المكوث تحته ليحميه من الشتاء، فهو يصيبه الضرر بكلام من الناس أو أذي منهم أو يضرب أو يصيبه مرض وإن كان مريضا يشتد به بقدر ما أصابه من المطر في مخبئه، ويكون تفسير آخر لمن يختبئ من المطر ويمنعه من الحركة في الخارج هو إما العطلة من العمل أو الطرد منه وكذلك للمسافر بفشل سفره أو عدم قدرته على اللحاق بالسفر، أو يؤول للسجن والحبس في حياته بقدر شدة المطر والوقت الذي يقضيه تحت مخبئه.
اليكم تفسير اشهر العلماء من المفسرين في تفسير رؤيط نزول المطر في المنام :-
قال العلامة ابن سيرين في تفسير رؤية المطر في الحلم
ان من رأى المطر بشكل عام فهو يدل على رحمة الله تعالى ودينه وفرجه وعونه كما يدل على العلم والقرآن والحكمة استنادا بالتفسير لأن الماء منه كل شيء حي وحياة الخلق وصلاح الأرض ، ويدل رؤية المطر في الحلم على الخصب والرخاء ورخص الأسعار والغنى، وربما دل على الفتن والدماء تسفك على وجه الخصوص إن كان ماؤه دماً، وربما دل على العلل والأسقام الجدري والأمراض الأخرى إن كان في غير وقته من منتصف الصيف مثلا، وفي حين ضرره لبرده وكانت قطراته حسنة، وكذلك وكل ما أضر المطر بالأرض ونباتها منه فهو ضار للأجسام الذين أيضاً خلقوا من طين هذه الأرض ونبتوا فيها، وربما دل على ما نزل السلطان من البلاء والعذاب مثل المغارم والأوامر خصوصا إن كان المطر بالحيات أو الثعابين وغير ذلك من أدلة العذاب، وربما دلت على الأدواء والعقلة والمنع والعطلة للمسافرين بعيدا والصناع من أصحاب الحرف والتجارة وكل من يعمل عملاً تحت الهواء المكشوف لقوله تعالى ” إن كان بكم أذى من مطر
أما عندما يرى الشخص في المنام نفسه في المطر تحت قطراته يصيبه ماء المطر أو محصوراً أو مختبئا منه تحت سقف أو جدار فأمر ضرر يدخل عليه بالكلام والأذى ممن الناس، فإما أن يصيبه ضرب من الناس على قدر ما أصابه من المطر، وإما أن يبتلى بنافض إن كان مريضاً أو كان ذلك أوانه أو كان المكان مكانه مثل منزله، وأما الممنوع من المطر أو الهروب منه وعدم إصابته للشخص تحت الجدار فإما عطلة عن عمله أو سفر إلى بلاد أخرى أو من أجل مرضه أو سيصيبه الفقر أو يحبس في السجن على قدر ما كان من مطر بالمكان الذي رأى نفسه فيه.
ويقول ابن سيرين في توضيح المطر في القرآن بأنه ليس في كتاب الله تعالى فرج في المطر إذا جاء اسم المطر فهو غم مثل قوله تعالى ” وأمطرنا عليهم مطراً ” وقوله ” وأمطرنا عليهم حجارة “. وإذا لم يسم مطراً فهو فرج الناس عامة ويأتي بذكر ماء من السماء لقوله تعالى ” ونزلنا من السماء ماء مباركاً “.
أما إذا كان في المنام أن السماء أمطرت سيوفاً أو أحد أسلحة الحرب، فإن الناس يبتلون بجدال وخصومة ينهك قواهم ويصيبهم بينهم مشكلات جسام، فإن أمطرت بطيخاً، فإنهم يمرضون أو يصيب بلادهم وباء.
أما في حال أن الشخص رأى مطراً عاماً في جميع البلاد، فإن يفسر بحسب حالة الناس فإذا كان الناس في شدة أو حصار أو غلاء بالأسعار خصبوا ورخص سعرهم إما بمطر من السماء كما رأى يروي الأرض وينبت الزرع أو لرفقه وأعوانه وأصدقاءه من مساعدة أو سفن تقدم من البحر أو من بلاد أخرى بالطعام كمساعدة أو تجارة من شخص بأسعار أقل، وإن كان الناس في هذه البلاد في جور وظلم وعذاب وأمراض فرج ذلك عنهم إن كان المطر في ذلك الحين نافعاً للأرض وللناس في المنام، وإن كان ضاراً في الرؤيا مثل أنه يحمل البرد الشديد أو الدمار من غزارته والسيول الجارفة أو كان فيه حجر أو نار تضاعف ما هم فيه من ظلم وأمراض وتواتر عليهم على قدر قوة المطر وضعفه، فإن كان مجرد رشاً لقطرات الأمطار تحمل الضرر فالأمر خفيف فيما يدل عليه.
أما من وجد نفسه في المنام قد اغتسل في المطر من جنابة أو تطهر من المطر للصلاة أو غسل بمائه وجهه ليزيل اتساخا أو كان بعينه أمرا فيصح له بصره أو غسل به نجاسة كانت في جسمه أو ثوبه أو يديه، فتفسير ذلك أن الشخص إن كان كافراً أسلم، وإن كان ضالا أو مذنباً تاب، وإن كان فقيراً في ماله أغناه الله، وإن كان يرجو ويتمنى حاجة عند السلطان أو عند صاحب سلطة أو منصب نجحت لديه وسمح له بما قد احتاج إليه، وفي كل أحوال المطر ما يستحب نوعه فهو محمود وكل مطر يكره نوعه فهو مكروه.
في تفسيرات أخرى يؤول المطر إلى قضاء حوائج الناس ودعواتهم لله لأنه حاجة الأرض والبشر والحياة للنمو، فيكون تفسيره قرب قضاء الله لحاجة الداعي أو تسهيل أمر الرائي لها، لكنه يتحول إلى عذاب وفتنة إذا احتوى معه الغبار أو النار أو البرد أو الرياح الشديدة الغابرة، وكذلك يدل على الدماء لأنه سائل مثله بل وأن الدماء أغلب مكونها من الماء لذلك يؤول إلى سفك الدماء في تفسيره عندما يكون غضبا وكذلك يفسر بالمرض والإعياء مثل الجدري وغيره فكل ما كان في الحلم من مطر أو شتاء ضار للأرض أو الشجر أو الإنسان فهو ضار للجسد ودليل على الأمراض والأسقام والفتن لأن الأرض هي التي خلقوا منها وعاشوا عليها ومن شجرها بدءوا بقضاء أكلهم ومشربهم ونارهم وحياتهم منذ الأزل.
كذلك يأتي تفسير رؤية المطر والشتاء في علاقة مع الحاكم أو السلطان إذا كان المطر مصحوبا بما يدل على غير عادته مثل الرياح والغبار والنار أو غيرها فهو دليل على بلاء يقع من الحاكم أو عذاب ، وكذلك في الحالات السابقة كلها إضافة للمطر في غير موعده فهو ضرر لأصحاب الحرف والعاملين في الأماكن المكشوفة وكساد للتجار ويدل على الأمراض والمنع والعقبات للمسافر والعطلة.
ما هو معنى المطر والماء من الشتاء؟
في كتاب الله ورد ذكر المطر وورد ذكر الماء المنزل من السماء، فكان ذكر المطر للعذاب دائما والماء المنزل هو الرحمة لأن المطر مصحوب بأمور مختلفة معه أما الماء فهو هطول الماء فقط، وهذا يأتي في باب ذكر المطر أو الماء في المنام لمن له حوار في حلمه مع شخص فإن ذكر بأن ما يحدث مطر فهو دليل على فتنة ومصيبة أو عذاب ومرض، وإن ذكر في حلمه أنه ماء فهو يسر وفرج لحاله.ما هو تفسير رؤية مطر السماء بشيء غير الماء في المنام؟
إذا أمطرت السماء بطيخا أو نوعا من الفاكهة فهو مرض بقدر ما يحويه هذه الفاكهة من ماء بجوفها وداخلها، وإن أمطرت سيوفا أو نوع من السلاح بدل الماء فإنه يفسر بإصابة الناس وأهل البلد بالجدال والخصومة وإتباع المصالح وكثرة الفتن، أما إذا أمطرت ونزل الشتاء من السماء بغير سحاب فهو فرج من حيث لا يعلم الرائي ورزق من باب لا يعرفه ويسر من طريق يجهلها أو شفاء بطريقة لم يجربها، والرؤيا في كل أحوالها فهو مطر لأن المطر ينزل من السماء سواء بسحاب أو بدونه في المنام.ما هو تفسير أحوال الرؤيا لخير وشر حلم المطر والشتاء؟
يختلف المطر والشتاء في الرؤيا في مكانه وزمانه بحيث يكون إما مكان معروف أو على عامة البلاد أو جزء منها وكذلك الزمان في موعده في فصل الشتاء أو الحلم بالصيف تتساقط به الأمطار، فمن رأى أن المطر نزل على البلاد عامة فهو تيسير للأحوال وفرج بعد شدة ويسر بعد كرب، فإن كانوا في غلاء رخصت الأسعار وإن كانوا في جور من حاكم أو مسئول زال ظلمه وعم الأمن والرخاء، وإن كانوا في مرض أو أسقام زال عنهم وعافهم الله منه، وكذلك لو كانوا فقراء أصابهم الغنى ويسر الحال، كل ذلك لو كان المطر عم البلاد بشكله الطبيعي دون احتوائه على ما يدل على العذاب من نار أو غبار أو رياح شديدة أو بغير موعده، أما إن احتوى على ما يدل على العذاب فيفسر المطر والشتاء بأنه مضاعفة للحال الذي هم فيه وزيادة بالعسر والعذاب من مرض أو ظلم أو غلاء أو علل وفقر بقدر ما كان عليه حالة المطر من قوة وضعف وشدة وطول وقت أو قصره.وفي حال كان الرائي قد أصابه المطر أو اغتسل منه أو تطهر من جنابة أو توضأ من ماء الشتاء للصلاة أو غسل وجهه به أو أصاب ثيابه كله أو بعضه فكل ذلك يدل على أن الرائي يذهب إلى الخير، فإن كان كافرا أسلم وإن كان صاحب مرض تعافى منه أو قل ضرره وإن كان ينوي أن يفعل ذنبا أو بدعة أو فعلها فإنه يعود عنها ويستغفر ويعود للصلاح، وإن كان فقيرا يسر حاله وأغناه الله، وكذلك لو كانت له حاجة عند الحاكم سهلت له الطريق إليها ليصيبها، فكل مطر مستحب نوعه أو رؤيته في المنام يعود على الرائي بالخير أما ما لا يسحب أو ينفر أو يدل على عذاب وشدة فهو غير محمود التفسير.
ومن كان في حلمه أن المطر شديد ولا يجد ما يستره عنه أو أنه من بداية حلمه يختبأ من المطر تحت جدار أو يداري نفسه ويحميها من المطر تحت أي شيء ويحصره المطر ويمنعه من الحركة من تحت هذا الشيء ويجبره على المكوث تحته ليحميه من الشتاء، فهو يصيبه الضرر بكلام من الناس أو أذي منهم أو يضرب أو يصيبه مرض وإن كان مريضا يشتد به بقدر ما أصابه من المطر في مخبئه، ويكون تفسير آخر لمن يختبئ من المطر ويمنعه من الحركة في الخارج هو إما العطلة من العمل أو الطرد منه وكذلك للمسافر بفشل سفره أو عدم قدرته على اللحاق بالسفر، أو يؤول للسجن والحبس في حياته بقدر شدة المطر والوقت الذي يقضيه تحت مخبئه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق